Elhasıl, tabakatın musalâhası, birbirine yakınlaştırmasının çare-i yegânesi, erkân-ı İslâmiyetten olan zekâtı, heyet-i içtimaiyenin tedvirine vâsi, âli düstur ittihaz etmektir.
İslâmiyette en büyük kebîre olan ribâyı, vesâiliyle ilga etmektir. Adalet-i Kur'âniye âlem kapısında durup, ribâya "Yasaktır, girmeye hakkın yoktur" der.
Zaman ihtiyarlandıkça Kur'ân gençleşiyor, rumuzu, tavazzuh ediyor.
Meselâ, اِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ 1 ilâ ahir.
Meselâ, تَجْرِى فِى الْبَحْرِ 2 ilâ ahir.
Meselâ, قُتِلَ أَصْحَابُ اْلاُخْدُودِ 3 ilâ ahir. Meselâ, meselâ... ilâ ahir.
···
س: مَنْ اَنْتَ؟ أَ اَنْتَ اَنْتَ بَعْدَ مَوْتِكَ؟ وَهَلْ لِخَرَابِ الْبَدَنِ تَاْثِيرٌ فِى وَحْدَةِ الرُّوحِ؟
ج: اَنَا تَوَلَّدْتُ اْلاٰنَ مُتَلَخِّصًا مِنْ ثَمَانِينَ سَعِيدًا تَمَخَّضُوا فِى اَرْبَعِينَ سَنَةً بِقِيَامَاتٍ مُسَلْسَلَةٍ وَاسْتِنْسَاخَاتٍ مُتَسَلْسِلَةٍ فَهٰذَا السَّعِيدُ حَىٌّ نَاطِقٌ مَيِّتُونَ... لَوْ بِاْلاِنْجِمَادِ تَمَاسَكَ مَاءُ الزَّمَانِ وَتَمَثَّلَ اُولٰۤئِكَ السَّعِيدُونَ وَتَراأَوْا لَمَّا تَعَارَفُوا. تَدَحْرَجْتُ عَلَيْهِمْ فِى اْلاَطْوَارِ فَتَفَرَّقَ مِنِّى مَازَانَ وَاَخَذْتُ مِنْهُمْ مَاشَانَ فَكَمَا اَنَّ اَنَا اْلاٰنَ هُوَ اَنَا فِى هَاتِيكُ الْمَرَاحِلِ كَذٰلِكَ اَنَا اَنَا فِيمَا يَأْتِى بِمَوْتِى مِنَ الْمَنَازِلِ اِلاَّ اَنَّهُ فِى كُلِّ سَنَةٍ بِمُهَاجَرَةِ اثْنَتَيْنِ لِسَاكِنِى تِلْكَ الْبِلاَدِ يَجَدِّدُ اَنَا لِبَاسَهُ فَيَلْبَسُ السَّعِيدَ الْجَدِيدَ وَيَخْلَعُ الْعَتِيقَ
Elhasıl, tabakatın musalâhası, birbirine yakınlaştırmasının çare-i yegânesi, erkân-ı İslâmiyetten olan zekâtı, heyet-i içtimaiyenin tedvirine vâsi, âli düstur ittihaz etmektir.
İslâmiyette en büyük kebîre olan ribâyı, vesâiliyle ilga etmektir. Adalet-i Kur'âniye âlem kapısında durup, ribâya "Yasaktır, girmeye hakkın yoktur" der.
Zaman ihtiyarlandıkça Kur'ân gençleşiyor, rumuzu, tavazzuh ediyor.
Meselâ, اِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ 1 ilâ ahir.
Meselâ, تَجْرِى فِى الْبَحْرِ 2 ilâ ahir.
Meselâ, قُتِلَ أَصْحَابُ اْلاُخْدُودِ 3 ilâ ahir. Meselâ, meselâ... ilâ ahir.
···
س: مَنْ اَنْتَ؟ أَ اَنْتَ اَنْتَ بَعْدَ مَوْتِكَ؟ وَهَلْ لِخَرَابِ الْبَدَنِ تَاْثِيرٌ فِى وَحْدَةِ الرُّوحِ؟
ج: اَنَا تَوَلَّدْتُ اْلاٰنَ مُتَلَخِّصًا مِنْ ثَمَانِينَ سَعِيدًا تَمَخَّضُوا فِى اَرْبَعِينَ سَنَةً بِقِيَامَاتٍ مُسَلْسَلَةٍ وَاسْتِنْسَاخَاتٍ مُتَسَلْسِلَةٍ فَهٰذَا السَّعِيدُ حَىٌّ نَاطِقٌ مَيِّتُونَ... لَوْ بِاْلاِنْجِمَادِ تَمَاسَكَ مَاءُ الزَّمَانِ وَتَمَثَّلَ اُولٰۤئِكَ السَّعِيدُونَ وَتَراأَوْا لَمَّا تَعَارَفُوا. تَدَحْرَجْتُ عَلَيْهِمْ فِى اْلاَطْوَارِ فَتَفَرَّقَ مِنِّى مَازَانَ وَاَخَذْتُ مِنْهُمْ مَاشَانَ فَكَمَا اَنَّ اَنَا اْلاٰنَ هُوَ اَنَا فِى هَاتِيكُ الْمَرَاحِلِ كَذٰلِكَ اَنَا اَنَا فِيمَا يَأْتِى بِمَوْتِى مِنَ الْمَنَازِلِ اِلاَّ اَنَّهُ فِى كُلِّ سَنَةٍ بِمُهَاجَرَةِ اثْنَتَيْنِ لِسَاكِنِى تِلْكَ الْبِلاَدِ يَجَدِّدُ اَنَا لِبَاسَهُ فَيَلْبَسُ السَّعِيدَ الْجَدِيدَ وَيَخْلَعُ الْعَتِيقَ