Lem'alar

Lem'alar, İkinci Fasıl, 531. sayfadasınız.

وَكَذَا نَشْهَدُ بِكُلِّ مَا مَرَّ وَمَعَ كُلِّ مَا مَرَّ بِأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَنبِيُّكَ وَصَفِيُّكَ وَخَلِيلُكَ وَجَمَالُ مُلْكِكَ، وَمَلِيكُ صُنْعِكَ، وَعَيْنُ عِنَايَتِكَ، وَشَمْسُ هِدَايَتِكَ، وَلِسَانُ مَحَبَّتِكَ. وَمِثَالُ رَحْمَتِكَ. وَنورُ خَلْقِكَ. وَشَرَفُ مَوْجُودَاتِكَ Haşiye وَكَشَّافُ طِلْسِمِ كَۤائِنَاتِكَ، وَدَلاَّلُ سَلْطَنَةِ رُبُوبِيَّتِكَ. وَمُعَرِّفُ كُنُوزِ أَسْمَائِكَ. وَمُعَلّمُ أَوَامِرِكَ لِعِبَادِكَ وَمُفَسّرُ اٰيَاتِ كِتَابِ كَائِنَاتِكَ. وَمَدَارُ شُهُودِكَ وَاِشْهَادِكَ. وَمِراٰةُ مَحَبَّتِكَ لِجَمَالِكَ وَأَسْمَۤائِكَ، وَمَحَبَّتِكَ لِصَنْعَتِكَ وَمَصْنُوعَاتِكَ، وَلِمَحَاسِنِ مَخْلُوقَاتِكَ، وَحَبِيبُكَ وَرَسُولُكَ الَّذِۤى أَرْسَلتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، وَلِبَيَانِ مَحَاسِنِ كَمَالاَتِ سَلْطَنَةِ رُبُوبِيَّتِكَ بِحِكْمَةِ صَنْعَةِ صِبْغَةِ نُقُوشِ قَصْرِ الْعَالَمِينَ * وَلِتَعْرِيفِ كُنُوزِ أَسْمَۤائِكَ بِإِشَارَاتِ حِكَمِيَّاتِ كَلِمَاتِ اٰيَاتِ سُطُورِ كِتَابِ الْعَالَمِينَ * وَلِبَيَانِ مَرْضِيَّاتِكَ يَارَبَّ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرَضِينَ، عَلَيْهِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاِخْوَانِهِ أَلْفُ أَلْفِ صَلاَةٍ وَسَلاَمٍ فِى كُلِّ اٰنٍ وَزَمَانٍ * اَللّٰهُمَّ يَا حَفِيظُ يَا حَافِظُ يَا خَيْرَ الْحَافِظِينَ * نَسْتَوْدِعُ حِفْظَكَ وَحِمَايَتَكَ وَرَحْمَتَكَ هٰذِهِ الشَّهَادَاتِ الَّتِى أَنْعَمْتَهَا عَلَيْنَا * فَاحْفَظْهَا إِلٰى يَوْمِ الْحَشْرِ وَالْمِيزَانِ اٰمِينَ * وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. * 1

وَكَذَا نَشْهَدُ بِكُلِّ مَا مَرَّ وَمَعَ كُلِّ مَا مَرَّ بِأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَنبِيُّكَ وَصَفِيُّكَ وَخَلِيلُكَ وَجَمَالُ مُلْكِكَ، وَمَلِيكُ صُنْعِكَ، وَعَيْنُ عِنَايَتِكَ، وَشَمْسُ هِدَايَتِكَ، وَلِسَانُ مَحَبَّتِكَ. وَمِثَالُ رَحْمَتِكَ. وَنورُ خَلْقِكَ. وَشَرَفُ مَوْجُودَاتِكَ Haşiye وَكَشَّافُ طِلْسِمِ كَۤائِنَاتِكَ، وَدَلاَّلُ سَلْطَنَةِ رُبُوبِيَّتِكَ. وَمُعَرِّفُ كُنُوزِ أَسْمَائِكَ. وَمُعَلّمُ أَوَامِرِكَ لِعِبَادِكَ وَمُفَسّرُ اٰيَاتِ كِتَابِ كَائِنَاتِكَ. وَمَدَارُ شُهُودِكَ وَاِشْهَادِكَ. وَمِراٰةُ مَحَبَّتِكَ لِجَمَالِكَ وَأَسْمَۤائِكَ، وَمَحَبَّتِكَ لِصَنْعَتِكَ وَمَصْنُوعَاتِكَ، وَلِمَحَاسِنِ مَخْلُوقَاتِكَ، وَحَبِيبُكَ وَرَسُولُكَ الَّذِۤى أَرْسَلتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، وَلِبَيَانِ مَحَاسِنِ كَمَالاَتِ سَلْطَنَةِ رُبُوبِيَّتِكَ بِحِكْمَةِ صَنْعَةِ صِبْغَةِ نُقُوشِ قَصْرِ الْعَالَمِينَ * وَلِتَعْرِيفِ كُنُوزِ أَسْمَۤائِكَ بِإِشَارَاتِ حِكَمِيَّاتِ كَلِمَاتِ اٰيَاتِ سُطُورِ كِتَابِ الْعَالَمِينَ * وَلِبَيَانِ مَرْضِيَّاتِكَ يَارَبَّ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرَضِينَ، عَلَيْهِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاِخْوَانِهِ أَلْفُ أَلْفِ صَلاَةٍ وَسَلاَمٍ فِى كُلِّ اٰنٍ وَزَمَانٍ * اَللّٰهُمَّ يَا حَفِيظُ يَا حَافِظُ يَا خَيْرَ الْحَافِظِينَ * نَسْتَوْدِعُ حِفْظَكَ وَحِمَايَتَكَ وَرَحْمَتَكَ هٰذِهِ الشَّهَادَاتِ الَّتِى أَنْعَمْتَهَا عَلَيْنَا * فَاحْفَظْهَا إِلٰى يَوْمِ الْحَشْرِ وَالْمِيزَانِ اٰمِينَ * وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. * 1