اَلنُّقْطَةُ الثَّامِنَةُ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى يَحْمَدُ لَهُ وَيُثنِىِ عَلَيْهِ بِإِظْهَارِ أَوْصَافِ جَمَالِهِ وَكَمَالِهِ، هٰذَا الْكِتَابُ الْكَبِيرُ الْمُسَمّٰى بِ ﴿ الْكَائِنَاتِ ﴾ بِجَمِيعِ اَبْوَابِهِ وَفُصُولِهَا، وَبِجَمِيعِ صَحَائِفِهِ وَسُطُورِهَا، وَبِجَمِيعِ كَلِمَاتِهِ وَحُرُوفِهَا، * كُلٌّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ يَحْمَدُهُ تَعَالٰى وَيُسَبِّحُهُ بِإِظْهَارِ بَوَارِقِ اَوْصَافِ جَلاَلِ نَقَّاشِهِ اْلاَحَدِ الصَّمَدِ بِمَظْهَرِيَّةِ كُلٌّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ ِلاَضْوَۤاءِ أَوْصَافِ جَمَالِ كَاتِبِهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ، وَبِمَظْهَرِيَّةِ كُلٌ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ ِلاَنْوَارِ أَوْصَافِ كَمَالِ مُنْشِئِهَا وَمُنْشِدِهَا الْقَدِيرِ الْعَلِيمِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ، وَبِمِرْاٰتِيَّةِ كُلٍّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ ِلاَشِعَّةِ تَجَلِّيَاتِ أَسْمَۤاءِ مَنْ لَهُ اْلاَسْمَۤاءُ الْحُسْنٰى جَلَّ جَلاَلُهُ وَلاَ إِلٰهَ اِلاَّ هُوَ * 1
اَلنُّقْطَةُ الثَّامِنَةُ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى يَحْمَدُ لَهُ وَيُثنِىِ عَلَيْهِ بِإِظْهَارِ أَوْصَافِ جَمَالِهِ وَكَمَالِهِ، هٰذَا الْكِتَابُ الْكَبِيرُ الْمُسَمّٰى بِ ﴿ الْكَائِنَاتِ ﴾ بِجَمِيعِ اَبْوَابِهِ وَفُصُولِهَا، وَبِجَمِيعِ صَحَائِفِهِ وَسُطُورِهَا، وَبِجَمِيعِ كَلِمَاتِهِ وَحُرُوفِهَا، * كُلٌّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ يَحْمَدُهُ تَعَالٰى وَيُسَبِّحُهُ بِإِظْهَارِ بَوَارِقِ اَوْصَافِ جَلاَلِ نَقَّاشِهِ اْلاَحَدِ الصَّمَدِ بِمَظْهَرِيَّةِ كُلٌّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ ِلاَضْوَۤاءِ أَوْصَافِ جَمَالِ كَاتِبِهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ، وَبِمَظْهَرِيَّةِ كُلٌ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ ِلاَنْوَارِ أَوْصَافِ كَمَالِ مُنْشِئِهَا وَمُنْشِدِهَا الْقَدِيرِ الْعَلِيمِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ، وَبِمِرْاٰتِيَّةِ كُلٍّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ ِلاَشِعَّةِ تَجَلِّيَاتِ أَسْمَۤاءِ مَنْ لَهُ اْلاَسْمَۤاءُ الْحُسْنٰى جَلَّ جَلاَلُهُ وَلاَ إِلٰهَ اِلاَّ هُوَ * 1