تَبَرُّجُ اْلاَثْمَارِ بِدَلاَلَةِ فَوَۤائِدِهَا؛ مِنْ إِنْعَامِكَ، إِكْرَامِكَ. تَسَجُّعُ اْلاَطْيَارِ بِإِشَارَةِ إِنْتِظَامِ شَرَۤائِطِ حَيَاتِهَا؛ مِنْ إِنْطَاقِكَ إِرْفَاقِكَ * تَهَزُّجُ اْلاَمْطَارِ بِشَهَادَةِ فَوَۤائِدِهَا؛ مِنْ تَنْزِيلِكَ، تَفْضِيلِكَ * تَحَرُّكُ اْلاَقْمَارِ بِشَهَادَةِ حِكَمِ حَرَكَاتِهَا مِنْ تَقْدِيرِكَ تَدْبِيرِكَ تَدْوِيرِكَ تَنْوِيرِكَ * سُبْحَانَكَ مَا أَنْوَرَ بُرْهَانَكَ مَا أَبْهَرَ سُلْطَانَكَ!
اَلْفَصْلُ الثَّانِى
سُبْحَانَكَ لاَ اُحْصِى ثَنَاۤءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلٰى نَفْسِكَ فِى فُرْقَانِكَ * وَأَثْنٰى عَلَيْكَ حَبِيبُكَ بِإِذْنِكَ * وَأَثْنَتْ عَلَيْكَ جَمِيعُ مَصْنُوعَاتِكَ بِإِنْطَاقِكَ * سُبْحَانَكَ مَا عَرَفْنَاكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ يَا مَعْرُوفُ بِمُعْجِزَاتِ جَمِيعِ مَصْنُوعَاتِكَ وَبِتَوْصِيفَاتِ جَمِيعِ مَخْلُوقَاتِكَ وَبِتَعْرِيفَاتِ جَمِيعِ مَوْجُودَاتِكَ * سُبْحَانَكَ مَا ذَكَرْنَاكَ حَقَّ ذِكْرِكَ يَا مَذْكُورُ بِأَلْسِنَةِ جَمِيعِ مَخْلُوقَاتِكَ وَبِأَنْفُسِ جَمِيعِ كَلِمَاتِ كِتَابِ كَۤائِنَاتِكَ وَبِتَحِيَّاتِ جَمِيعِ ذَوِى الْحَيَاةِ مِنْ مَخْلُوقَاتِكَ لَكَ وَبِمَوْزُونَاتِ جَمِيعِ اْلاَوْرَاقِ الْمُهْتَزَّةِ الذَّاكِرَةِ فِى جَمِيعِ أَشْجَارِكَ وَنَبَاتَاتِكَ * سُبْحَانَكَ مَا شَكَرْنَاكَ حَقَّ شُكْرِكَ يَا مَشْكُورُ بِأَثْنِيَةِ جَمِيعِ إِحْسَانَاتِكَ عَلٰى إِحْسَانِكَ عَلٰى رُؤُسِ اْلاَشْهَادِ وَبِاِعْلاَنَاتِ جَمِيعِ نِعَمِكَ عَلٰى إِنْعَامِكَ فِى سُوقِ الْكَۤائِنَاتِ وَبِمَنْظُومَاتِ جَمِيعِ ثَمَرَاتِ رَحْمَتِكَ وَنِعْمَتِكَ لَدٰى أَنْظَارِ الْمَخْلُوقَاتِ وَبِتَحْمِيدَاتِ جَمِيعِ مَوْزُونَاتِ أَزَاهِيرِكَ وَعَنَاقِيدِكَ الْمُنَظَّمَةِ فِى خُيُوطِ اْلاَشْجَارِ وَالنَّبَاتَاتِ. * 1
تَبَرُّجُ اْلاَثْمَارِ بِدَلاَلَةِ فَوَۤائِدِهَا؛ مِنْ إِنْعَامِكَ، إِكْرَامِكَ. تَسَجُّعُ اْلاَطْيَارِ بِإِشَارَةِ إِنْتِظَامِ شَرَۤائِطِ حَيَاتِهَا؛ مِنْ إِنْطَاقِكَ إِرْفَاقِكَ * تَهَزُّجُ اْلاَمْطَارِ بِشَهَادَةِ فَوَۤائِدِهَا؛ مِنْ تَنْزِيلِكَ، تَفْضِيلِكَ * تَحَرُّكُ اْلاَقْمَارِ بِشَهَادَةِ حِكَمِ حَرَكَاتِهَا مِنْ تَقْدِيرِكَ تَدْبِيرِكَ تَدْوِيرِكَ تَنْوِيرِكَ * سُبْحَانَكَ مَا أَنْوَرَ بُرْهَانَكَ مَا أَبْهَرَ سُلْطَانَكَ!
اَلْفَصْلُ الثَّانِى
سُبْحَانَكَ لاَ اُحْصِى ثَنَاۤءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلٰى نَفْسِكَ فِى فُرْقَانِكَ * وَأَثْنٰى عَلَيْكَ حَبِيبُكَ بِإِذْنِكَ * وَأَثْنَتْ عَلَيْكَ جَمِيعُ مَصْنُوعَاتِكَ بِإِنْطَاقِكَ * سُبْحَانَكَ مَا عَرَفْنَاكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ يَا مَعْرُوفُ بِمُعْجِزَاتِ جَمِيعِ مَصْنُوعَاتِكَ وَبِتَوْصِيفَاتِ جَمِيعِ مَخْلُوقَاتِكَ وَبِتَعْرِيفَاتِ جَمِيعِ مَوْجُودَاتِكَ * سُبْحَانَكَ مَا ذَكَرْنَاكَ حَقَّ ذِكْرِكَ يَا مَذْكُورُ بِأَلْسِنَةِ جَمِيعِ مَخْلُوقَاتِكَ وَبِأَنْفُسِ جَمِيعِ كَلِمَاتِ كِتَابِ كَۤائِنَاتِكَ وَبِتَحِيَّاتِ جَمِيعِ ذَوِى الْحَيَاةِ مِنْ مَخْلُوقَاتِكَ لَكَ وَبِمَوْزُونَاتِ جَمِيعِ اْلاَوْرَاقِ الْمُهْتَزَّةِ الذَّاكِرَةِ فِى جَمِيعِ أَشْجَارِكَ وَنَبَاتَاتِكَ * سُبْحَانَكَ مَا شَكَرْنَاكَ حَقَّ شُكْرِكَ يَا مَشْكُورُ بِأَثْنِيَةِ جَمِيعِ إِحْسَانَاتِكَ عَلٰى إِحْسَانِكَ عَلٰى رُؤُسِ اْلاَشْهَادِ وَبِاِعْلاَنَاتِ جَمِيعِ نِعَمِكَ عَلٰى إِنْعَامِكَ فِى سُوقِ الْكَۤائِنَاتِ وَبِمَنْظُومَاتِ جَمِيعِ ثَمَرَاتِ رَحْمَتِكَ وَنِعْمَتِكَ لَدٰى أَنْظَارِ الْمَخْلُوقَاتِ وَبِتَحْمِيدَاتِ جَمِيعِ مَوْزُونَاتِ أَزَاهِيرِكَ وَعَنَاقِيدِكَ الْمُنَظَّمَةِ فِى خُيُوطِ اْلاَشْجَارِ وَالنَّبَاتَاتِ. * 1