وَبِاِجْمَاعِ كُلِّ اَهْلِ الشُّهُودِ مِنْ ذَوِى اْلاَرْوَاحِ النَّيِّرَةِ وَالْقُلُوبِ الْمُنَوَّرَةِ وَالْعُقُولِ النُّورَانِيَّةِ مِنَ اْلاَنْبِيَۤاءِ وَاْلاَوْلِيَۤاءِ وَاْلاَصْفِيَۤاءِ بِجَمِيعِ تَحْقِيقَاتِهِمْ وَكُشُوفَاتِهِمْ وَفُيُوضَاتِهِمْ وَمُنَاجَاتِهِمْ.. * قَدْ اِتَّفَقَ الْكُلُّ مِنْهُمْ، وَمِنَ اْلاَرْضِ وَاْلاَجْرَامِ الْعُلْوِيَّةِ وَالسُّفْلِيَّةِ بِمَا لاَ يُحَدُّ مِنْ شَهَادَاتِهِمُ الْقَطْعِيَّةِ وَتَصْدِيقَاتِهِمُ الْيَقِينِيَّةِ بِقَبُولِ شَهَادَاتِ اْلاٰيَاتِ التَّكْوِينِيَّةِ وَالْقُرْاٰنِيَّةِ وَشَهَادَاتِ الصُّحُفِ وَالْكُتُبِ السَّمَاوِيَّةِ الَّتِى هِىَ شَهَادَةُ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ عَلٰى اَنَّ هٰذِهِ الْمَوْجُودَاتِ اٰثَارُ قُدْرَتِهِ وَمَكْتُوبَاتُ قَدَرِهِ وَمَرَايَا اَسْمَۤائِهِ وَتَمَثُّلاَتُ اَنوَارِهِ * جَلَّ جَلاَلُهُ وَلاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ. * 1
ba
وَبِاِجْمَاعِ كُلِّ اَهْلِ الشُّهُودِ مِنْ ذَوِى اْلاَرْوَاحِ النَّيِّرَةِ وَالْقُلُوبِ الْمُنَوَّرَةِ وَالْعُقُولِ النُّورَانِيَّةِ مِنَ اْلاَنْبِيَۤاءِ وَاْلاَوْلِيَۤاءِ وَاْلاَصْفِيَۤاءِ بِجَمِيعِ تَحْقِيقَاتِهِمْ وَكُشُوفَاتِهِمْ وَفُيُوضَاتِهِمْ وَمُنَاجَاتِهِمْ.. * قَدْ اِتَّفَقَ الْكُلُّ مِنْهُمْ، وَمِنَ اْلاَرْضِ وَاْلاَجْرَامِ الْعُلْوِيَّةِ وَالسُّفْلِيَّةِ بِمَا لاَ يُحَدُّ مِنْ شَهَادَاتِهِمُ الْقَطْعِيَّةِ وَتَصْدِيقَاتِهِمُ الْيَقِينِيَّةِ بِقَبُولِ شَهَادَاتِ اْلاٰيَاتِ التَّكْوِينِيَّةِ وَالْقُرْاٰنِيَّةِ وَشَهَادَاتِ الصُّحُفِ وَالْكُتُبِ السَّمَاوِيَّةِ الَّتِى هِىَ شَهَادَةُ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ عَلٰى اَنَّ هٰذِهِ الْمَوْجُودَاتِ اٰثَارُ قُدْرَتِهِ وَمَكْتُوبَاتُ قَدَرِهِ وَمَرَايَا اَسْمَۤائِهِ وَتَمَثُّلاَتُ اَنوَارِهِ * جَلَّ جَلاَلُهُ وَلاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ. * 1
ba